ما الذى يجعل طفلى يمرض؟
بما أن أكثرية الأمراض تزيد نسبة الإصابة بها فى مواسم محددة وخصوصاً فى فصل الشتاء، فهى بالتالى تتركز فى بضع شهور الأمر الذي يشعرك بأن طفلك طول الوقتً عليل.
ما الذى يجعل طفلى يمرض؟
عندما تهزم الجراثيم مناعة جسد الطفل وتتمكن من دخوله، تقوم باستعمال خلايا الجسد لكى تزداد. فتستقر الجراثيم فى جسد الطفل مما قد ينتهى الى إلى أعراض الداء.
كيف يقاوم جسد الطفل؟
يستجيب الجهاز المناعى للجسم لمقاتلة العدوى من خلال إرسال جيوشه من مواد كيميائية، أجسام مضادة، وخلايا الدم إلى مساحة الصمود بهدف مقاتلة ذلك العدو الدخيل. الشئ المدهش هو أن الجهاز المناعى يملك ذاكرة، فبمجرد أن يشاهد جرثومة ويحاربها، فهو يتذكرها وفى المرة الآتية التى تسعى فيها الجرثومة مهاجمة الجسد، يمكنه مقاومتها على نحو أجود وقتلها قبل حتى أن تستقر وتسبب الداء. بل لسوء الحظ إن تلك الحرب فى حاجز نفسها قد تجعل طفلك يشعر بالمرض.
بما أن جسد الطفل الضئيل لا يكون قد تعرض بعد لكثير من الجراثيم التى تحيط بنا، لهذا فهو يمرض كثيراً. ذلك يقودنا إلى حقيقة مهمة: الداء يُانتصر الطفل مناعة. فكلما كبر طفلك وقد كانت يملك الإمكانية لبناء مناعة تجاه أمراض أكثر، فإن عدد المرات التى يمرض فيها تصبح أقل.
نُظم رئيسية في تربية الطفل
...............................................
سلوك الطفل سواء الموافق عليه أو المرفوض يتعزز بالمكآفات التي يتلقاها من أبويه أثناء العملية التربوية وفي بعض الأحيان قد يلجأ الوالدن إلى تقوية التصرف السيء للطفل دون أن يدركا العواقب السلوكية السلبية لتلك التقوية وصرح السيد عبد الرحمن شويش المرشد السيكولوجي عن أكثر أهمية النقاط الرئيسية التي تعين في تربية الطفل تربية سليمة :
- ثواب التصرف الجيد ثواب سريعة دون إرجاء فهي منهج تربوي رئيسي في إنشاء الطفل وفرض السيطرة على سلوكه وتطويره وتشجيعه على تتابع ذلك التصرف وللمكافآت أشكال :
الثواب الاجتماعية : مثل الابتسامة - التقبيل - المعانقة - الرتب - المديح - المراعاة ذلك النوع على درجة هائلة من الفعالية في تدعيم التصرف التكيفي نحو الناشئين والكبار سوياً . - الثواب العينية : حيث تأتي في المرتبة الثانية بعد الاجتماعية وهي أما شراء لعبة أو قطعة حلوى - إعطاء نقد - اصطحاب الطفل في سفرية ترفيهية وغيرها .- عدم ثواب التصرف السيء ثواب عارضة أو بصورة غير على الفور
التصرف غير المراد الذي يكافأ حتى ولو بصورة عارضة وبمحض الصدفة من شأنه أن يتعزز ويتكرر مستقبلاً .
- معاقبة التصرف السيء عقاباً لا قسوة فيه ولا قساوة
أي عملية تربوية لا تأخذ بمبدأ المكافأة والعقاب في ترشيد التصرف بصورة متوازنة وعقلانية تكون نتيجتها انحرافات في سلوك الطفل عندما يكبر ، فالعقوبة يلزم أن تكون خفيفة لا قسوة فيها لأن المقصد منها هو عدم تدعيم وتكرار التصرف السيء مستقبلاً وليس إيذاء الطفل وإلحاق الضرر بجسده وبنفسيته كما يفعل بعض الآباء في تربية أولادهم .
بما أن أكثرية الأمراض تزيد نسبة الإصابة بها فى مواسم محددة وخصوصاً فى فصل الشتاء، فهى بالتالى تتركز فى بضع شهور الأمر الذي يشعرك بأن طفلك طول الوقتً عليل.
ما الذى يجعل طفلى يمرض؟
عندما تهزم الجراثيم مناعة جسد الطفل وتتمكن من دخوله، تقوم باستعمال خلايا الجسد لكى تزداد. فتستقر الجراثيم فى جسد الطفل مما قد ينتهى الى إلى أعراض الداء.
كيف يقاوم جسد الطفل؟
يستجيب الجهاز المناعى للجسم لمقاتلة العدوى من خلال إرسال جيوشه من مواد كيميائية، أجسام مضادة، وخلايا الدم إلى مساحة الصمود بهدف مقاتلة ذلك العدو الدخيل. الشئ المدهش هو أن الجهاز المناعى يملك ذاكرة، فبمجرد أن يشاهد جرثومة ويحاربها، فهو يتذكرها وفى المرة الآتية التى تسعى فيها الجرثومة مهاجمة الجسد، يمكنه مقاومتها على نحو أجود وقتلها قبل حتى أن تستقر وتسبب الداء. بل لسوء الحظ إن تلك الحرب فى حاجز نفسها قد تجعل طفلك يشعر بالمرض.
بما أن جسد الطفل الضئيل لا يكون قد تعرض بعد لكثير من الجراثيم التى تحيط بنا، لهذا فهو يمرض كثيراً. ذلك يقودنا إلى حقيقة مهمة: الداء يُانتصر الطفل مناعة. فكلما كبر طفلك وقد كانت يملك الإمكانية لبناء مناعة تجاه أمراض أكثر، فإن عدد المرات التى يمرض فيها تصبح أقل.
نُظم رئيسية في تربية الطفل
...............................................
سلوك الطفل سواء الموافق عليه أو المرفوض يتعزز بالمكآفات التي يتلقاها من أبويه أثناء العملية التربوية وفي بعض الأحيان قد يلجأ الوالدن إلى تقوية التصرف السيء للطفل دون أن يدركا العواقب السلوكية السلبية لتلك التقوية وصرح السيد عبد الرحمن شويش المرشد السيكولوجي عن أكثر أهمية النقاط الرئيسية التي تعين في تربية الطفل تربية سليمة :
- ثواب التصرف الجيد ثواب سريعة دون إرجاء فهي منهج تربوي رئيسي في إنشاء الطفل وفرض السيطرة على سلوكه وتطويره وتشجيعه على تتابع ذلك التصرف وللمكافآت أشكال :
الثواب الاجتماعية : مثل الابتسامة - التقبيل - المعانقة - الرتب - المديح - المراعاة ذلك النوع على درجة هائلة من الفعالية في تدعيم التصرف التكيفي نحو الناشئين والكبار سوياً . - الثواب العينية : حيث تأتي في المرتبة الثانية بعد الاجتماعية وهي أما شراء لعبة أو قطعة حلوى - إعطاء نقد - اصطحاب الطفل في سفرية ترفيهية وغيرها .- عدم ثواب التصرف السيء ثواب عارضة أو بصورة غير على الفور
التصرف غير المراد الذي يكافأ حتى ولو بصورة عارضة وبمحض الصدفة من شأنه أن يتعزز ويتكرر مستقبلاً .
- معاقبة التصرف السيء عقاباً لا قسوة فيه ولا قساوة
أي عملية تربوية لا تأخذ بمبدأ المكافأة والعقاب في ترشيد التصرف بصورة متوازنة وعقلانية تكون نتيجتها انحرافات في سلوك الطفل عندما يكبر ، فالعقوبة يلزم أن تكون خفيفة لا قسوة فيها لأن المقصد منها هو عدم تدعيم وتكرار التصرف السيء مستقبلاً وليس إيذاء الطفل وإلحاق الضرر بجسده وبنفسيته كما يفعل بعض الآباء في تربية أولادهم .
تعليقات
إرسال تعليق