صرح باحثون كنديون إنهم نجحوا في ابتكار فيروس مُصتنع، يمكن أن يتولى قيادة إلى تعديل لقاح حديث أكثر فاعلية وأماناً مقابل مرض الجدري، وتنقيح علاجات السرطان.
طور الفيروس باحثون من جامعة ألبرتا، ونشروا عواقب دراستهم في الرقم الأخير من دورية (PLOS ONE) العلمية. وقام عالم الفيروسات (ديفيد إيفانز) ومساعده (ريان نويس) باختراع الفيروس الاصطناعي من خلال إرجاع بنائه بالكامل مخبريا باستعمال تسلسل الجينوم وشظايا الحمض النووي الصانعة بالكامل بالأساليب الكيميائية. وألحق الفريق أن ذلك الفيروس الاصطناعي وفر حراسة في نموذج الفأر من عدوى فيروس الجدري.
وتعمل مؤسسة للأدوية في كندا على تعديل النسخة الاصطناعية من الفيروس كلقاح جائز لمنع عدوى الجدري لدى الإنس. وتهدف الشركة إلى تحديث لقاح يتمتع بفاعلية وأمان أكثر من الأمصال الجارية، لاستخدامه على مدى واسع وتوفير حراسة أضخم للأفراد.
وتستخدم أمصال الجدري الجارية بعض الحالات وأفراد التجنيد، ولكن قليل وجودهًا ما تستخدم سوى في أحوال خاصة. ومن أجل سمّية أغلب أمصال الجدري الجديدة، توقفت كندا وأميركا منذ مرحلة طويلة عن تحصين جميع السكان، كما كان متبعا قبل استئصال الجدري. ووفقا لمنظمة الصحة الدولية، فقد تم الإشعار العلني في عام 1980 عن استئصال الجدري بفضل برنامج المنظمة لاستئصال الداء من العالم.
ونوه الفريق إلي أنه بصرف النظر عن عدم حضور حالات إصابة بالجدري جاريًا، سوى أن الداء يَبقى مصدر توتر للوكالات الصحية العامة. وأماط اللثام (إيفانز) أن ذلك الطريقة الحديث قد يعزز قدرتنا على إصدار أمصال الجيل الآتي، وتقديم وسيلة واعدة لبناء فيروسات اصطناعية معقدة ربما أن تكون لازمة لعلاج السرطان. وقد كان الفريق البحثي، قد استخدم في الماضي تقنيات الحمض النووي لتطوير فيروس مهندس وراثيا من أجل ترقية دواء سرطان المثانة.
وتقوم تلك الفكرة على ابتكار فيروس مُصتنع، يعين الجهاز المناعي في الجسد على التعرف على الخلايا السرطانية بسرعة والتخلص منها. كما يقوم العلماء في ذلك الدواء بوضع بروتينات سرطانية داخل الفيروس الاصطناعي، ليتمكن الجهاز المناعي من ملاحظته والتخلص منه، كما ستمكنه من القضاء على الخلايا السرطانية الأخرى المتواجدة في الجسد، التي تحمل نفس البروتين.
ويمكن تنفيذ ذلك الدواء على الأشكال المغيرة من السرطان، إذ يتم أخذ البروتينات من الورم المتواجد في جسد العليل، ووضعها في الفيروس ثم حقنه في الجسد، لتدعيم قوة الجهاز المناعي لمجابهة الداء.
ويخطط العلماء لتطوير جيل حديث من تلك العلاجات لتحفيز الاستجابات المناعية، لقطع الطريق في مواجهة رجوع السرطان بعد التخلص منه.
طور الفيروس باحثون من جامعة ألبرتا، ونشروا عواقب دراستهم في الرقم الأخير من دورية (PLOS ONE) العلمية. وقام عالم الفيروسات (ديفيد إيفانز) ومساعده (ريان نويس) باختراع الفيروس الاصطناعي من خلال إرجاع بنائه بالكامل مخبريا باستعمال تسلسل الجينوم وشظايا الحمض النووي الصانعة بالكامل بالأساليب الكيميائية. وألحق الفريق أن ذلك الفيروس الاصطناعي وفر حراسة في نموذج الفأر من عدوى فيروس الجدري.
وتعمل مؤسسة للأدوية في كندا على تعديل النسخة الاصطناعية من الفيروس كلقاح جائز لمنع عدوى الجدري لدى الإنس. وتهدف الشركة إلى تحديث لقاح يتمتع بفاعلية وأمان أكثر من الأمصال الجارية، لاستخدامه على مدى واسع وتوفير حراسة أضخم للأفراد.
وتستخدم أمصال الجدري الجارية بعض الحالات وأفراد التجنيد، ولكن قليل وجودهًا ما تستخدم سوى في أحوال خاصة. ومن أجل سمّية أغلب أمصال الجدري الجديدة، توقفت كندا وأميركا منذ مرحلة طويلة عن تحصين جميع السكان، كما كان متبعا قبل استئصال الجدري. ووفقا لمنظمة الصحة الدولية، فقد تم الإشعار العلني في عام 1980 عن استئصال الجدري بفضل برنامج المنظمة لاستئصال الداء من العالم.
ونوه الفريق إلي أنه بصرف النظر عن عدم حضور حالات إصابة بالجدري جاريًا، سوى أن الداء يَبقى مصدر توتر للوكالات الصحية العامة. وأماط اللثام (إيفانز) أن ذلك الطريقة الحديث قد يعزز قدرتنا على إصدار أمصال الجيل الآتي، وتقديم وسيلة واعدة لبناء فيروسات اصطناعية معقدة ربما أن تكون لازمة لعلاج السرطان. وقد كان الفريق البحثي، قد استخدم في الماضي تقنيات الحمض النووي لتطوير فيروس مهندس وراثيا من أجل ترقية دواء سرطان المثانة.
وتقوم تلك الفكرة على ابتكار فيروس مُصتنع، يعين الجهاز المناعي في الجسد على التعرف على الخلايا السرطانية بسرعة والتخلص منها. كما يقوم العلماء في ذلك الدواء بوضع بروتينات سرطانية داخل الفيروس الاصطناعي، ليتمكن الجهاز المناعي من ملاحظته والتخلص منه، كما ستمكنه من القضاء على الخلايا السرطانية الأخرى المتواجدة في الجسد، التي تحمل نفس البروتين.
ويمكن تنفيذ ذلك الدواء على الأشكال المغيرة من السرطان، إذ يتم أخذ البروتينات من الورم المتواجد في جسد العليل، ووضعها في الفيروس ثم حقنه في الجسد، لتدعيم قوة الجهاز المناعي لمجابهة الداء.
ويخطط العلماء لتطوير جيل حديث من تلك العلاجات لتحفيز الاستجابات المناعية، لقطع الطريق في مواجهة رجوع السرطان بعد التخلص منه.
تعليقات
إرسال تعليق